بعد الانتهاء من دراسته في براغ، لم يحصل على تأشيرة في تشيكوسلوفاكيا، لذلك غادر إلى باريس مرة أخرى. وتخلى عن منحة بحثه في معهد باستور المرموق، وتطوع في منظمة أطباء بلا حدود لتأسيس مستشفيات ميدانية في كردستان، حيث تم انشاء تمرد ضد جمهورية إيران الإسلامية التي شكلت حديثا.  ونظرا لمشاركته في المسألة الكردية، تم تجريده من جواز سفره التركي. في عام 1981 حصل على اللجوء في جمهورية ألمانيا الاتحادية. وبعد ذلك بعامين، كان واحدا من الأعضاء المؤسسين لمعهد كورد دي باريس (المعهد الكردي في باريس). كما أسس معهد الكورديشات في بون، الذي ترأسه  حتى عام  1988بصفة  مدير. وهو حاليا مؤسس ورئيس جمعية برو كردستان في جمهورية التشيك.

في عام 1987 قام بانشاء محطة راديو مونتي كارلو في كردستان، مسموعة في جميع أنحاء العالم. وقد تحقق هذا المشروع بمساعدة الكنيسة البروتستانتية). كانت  اللغة  الكردية، في ذلك الوقت، لغة محظورة في تركيا.  قام بالقاء محاضرات لمدة عامين في أوروبا حول الأكراد، وحقوق الإنسان، وحقوق الأقليات، وحقوق الغجر، والحاجة إلى توفير العلاج النفسي للأشخاص الذين تعرضوا للتعذيب في البلدان الديكتاتورية، وما إلى ذلك.

منذ نهاية عام 1988، كان هدفا لهجمات من المتطرفين الإسلاميين من إيران وتركيا، والاحزاب الفاشية التركية وكذلك أنصار صدام حسين

بعد فترة وجيزة من الثورة المخملية، عاد إلى جيكوسلوفاكيا، حيث أسس فرعا من شركته التجارية في نهاية عام 1990. في عام 1994 وقع عقدا مع مجموعة شكودا و شكودا –  براغ. أصبحت شركة أوزونوغلو ممثلة حصرية ل شكودا – براغ  في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

وفي عام 1991، نظم حلقات دراسية دولية منتظمة بشأن الإصلاحات الاقتصادية في مركز المؤتمرات في قصر الثقافة في براغ. وكان المحاضر المتكرر البروفيسور فاتسلاف كلاوس (رئيس الوزراء في حينه). وقد تم تمويل هذه ا الحلقات الدراسية للافراد المتخصصة بلاقتصاد. وقد نشر عشرات المقالات في الصحافة حول حماية حقوق الإنسان والدفاع عنها في العالم. وبعد ذلك بعام، قام بدور كبير في التوقيع على اتفاق ثنائي بين جمهورية جيكوسلوفاكيا والجمهورية التركية بشأن التعاون في مكافحة الجريمة المنظمة. وشارك في تأليف كتاب “المنظور الاقتصادي للجمهورية التشيكية” (مع عدد من الاقتصاديين المهمين في الجمهورية التشيكية ومن ضمنهم البروفيسور فاتسلاف كلاوس رئيس الوزراء). في عام 1993 أسس شركات أخرى للإنتاج وكذلك للاعمال التجارية في كل من الجمهورية التشيكية وألمانيا وتركيا.

وفي عام 1993 سمح له بزيارة عائلته في تركيا للمرة الأولى منذ 23 عاما.

في أكتوبر 2015، قام أوزونوغلو مع يارومير شتيتنا (عضو البرلمان الاوربي) بزيارة الى كوباني بدعوة من القوات المسلحة الكردية السورية وحدات حماية الشعب.  وعبروا معا 500 كم عبر روجافا (كردستان السورية). دعا يارومير شتيتنا نائبا لرئيس اللجنة الفرعية البرلمانية ممثلي الأكراد السوريين ومنظماتهم وحدات حماية الشعب ووحدات حماية الشعب إلى الحضور إلى البرلمان الأوروبي في اجتماع اللجنة للإبلاغ بالوضع المتأزم على الفور.

وفي كانون الأول / ديسمبر 2015، نظم وفدا برلمانيا كرديا من العراق إلى الجمهورية التشيكية.

في 23 أبريل 2016 زار أوزونوغلو خط الجبهة الكردية في كردستان الإيرانية مع مجموعة من الصحفيين التشيك.